Steps of Evolution

مرحبا بكم في منتدى خطوات نحو التطور .


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

Steps of Evolution

مرحبا بكم في منتدى خطوات نحو التطور .

Steps of Evolution

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

نرتقى بأفكارنا لمجتمع افضل


    ₪Ξ_‗ـ▫♫‗=¨‾حقائق علمية في القرآن الكريم لم يكتشفها العالم الغربي الا مؤخرا في السنوات الأخيرة₪Ξ_‗ـ▫♫‗=¨‾

    The Sadsea
    The Sadsea
    مشرف منتدى رئيسي
    مشرف منتدى رئيسي


    الاسد عدد المساهمات : 51
    تاريخ التسجيل : 31/07/2010
    العمر : 39
    الموقع : جدة

    ₪Ξ_‗ـ▫♫‗=¨‾حقائق علمية في القرآن الكريم لم يكتشفها العالم الغربي الا مؤخرا في السنوات الأخيرة₪Ξ_‗ـ▫♫‗=¨‾ Empty ₪Ξ_‗ـ▫♫‗=¨‾حقائق علمية في القرآن الكريم لم يكتشفها العالم الغربي الا مؤخرا في السنوات الأخيرة₪Ξ_‗ـ▫♫‗=¨‾

    مُساهمة  The Sadsea الأحد أغسطس 08, 2010 8:15 pm

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    البحر المسجور



    هذه صورة لجانب من أحد المحيطات ونرى كيف تتدفق الحمم المنصهرة
    فتشعل ماء البحر، هذه الصورة التقطت قرب القطب المتجمد الشمالي،
    ولم يكن لأحد علم بهذا النوع من أنواع البحار زمن نزول القرآن،
    ولكن الله تعالى حدثنا عن هذه الظاهرة المخيفة والجميلة
    بل وأقسم بها، يقول تعالى:

    (وَالطُّورِ * وَكِتَابٍ مَسْطُورٍ * فِي رَقٍّ مَنْشُورٍ * وَالْبَيْتِ الْمَعْمُورِ *
    وَالسَّقْفِ الْمَرْفُوعِ * وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ * إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَاقِعٌ *
    مَا لَهُ مِنْ دَافِعٍ) [الطور: 1-8].

    والتسجير في اللغة هو الإحماء تقول العرب سجر التنور أي أحماه،
    وهذا التعبير دقيق ومناسب لما نراه حقيقة في الصور اليوم
    من أن البحر يتم إحماؤه إلى آلاف الدرجات المئوية،

    فسبحان الله!

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


    مرج البحرين


    نرى في هذه الصورة منطقة تفصل بين بحرين مالحين،
    هذه المنطقة تسمى البرزخ المائي،
    وقد وجد العلماء لها خصائص تختلف عن كلا البحرين على جانبيها،
    ووجدوا أيضاً لكل بحر خصائصه التي تختلف عن خصائص البحر الآخر.
    وعلى الرغم من اختلاط ماء البحرين عبر هذه المنطقة
    إلا أن كل بحر يحافظ على خصائصه ولا يطغى على البحر الآخر.
    هذه حقائق في علم المحيطات لم تُكتشف إلا منذ سنوات فقط،
    فسبحان الذي حدثنا عنها بدقة كاملة في قوله تعالى:

    (مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ * بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَا يَبْغِيَانِ *
    فَبِأَيِّ آَلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ) [الرحمن: 19-21].

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    كانتا رتقاً

    لقد وجد العلماء أن الكون كان كتلة واحدة ثم انفجرت،
    ولكنهم قلقون بشأن هذه النظرية،
    إذ أن الانفجار لا يمكن أن يولد إلا الفوضى،
    فكيف نشأ هذا الكون بأنظمته وقوانينه المحكمة؟
    هذا ما يعجز عنه العلماء ولكن القرآن أعطانا الجواب
    حيث أكد على أن الكون كان نسيجاً رائعاً
    والله تعالى قد فتَق هذا النسيج ووسعه وباعد أجزاءه،
    وهذا ما يلاحظه العلماء اليوم، يقول تعالى:

    (أَوَلَمْ يَرَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًافَفَتَقْنَاهُمَا
    وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ أَفَلَا يُؤْمِنُونَ) [الأنبياء: 30].

    وتأمل معي كلمة (رتقاً) التي توحي بوجود نظام ما في بداية خلق الكون،
    وهذا ما يعتقده العلماء وهو أن النظام موجود مع بداية الخلق.

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


    القمر نوراً

    وجد العلماء حديثاً أن القمر جسم بارد بعكس الشمس
    التي تعتبر جسماً ملتهباً،
    ولذلك فقد عبّر القرآن بكلمة دقيقة عن القمر ووصفه بأنه (نور)
    أما الشمس فقد وصفها الله بأنها (ضياء)،
    والنور هو ضوء بلا حرارة ينعكس عن سطح القمر،
    أما الضياء فهو ضوء بحرارة تبثه الشمس، يقول تعالى:

    (هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاءً وَالْقَمَرَ نُورًا
    وَقَدَّرَهُ مَنَازِلَ لِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنِينَ وَالْحِسَابَ
    مَا خَلَقَ اللَّهُ ذَلِكَ إِلَّا بِالْحَقِّ يُفَصِّلُ الْآَيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ) [يونس: 5]
    من كان يعلم زمن نزول القرآن أن القمر جسم بارد؟
    إن هذه الآية لتشهد على صدق كلام الله تبارك وتعالى

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    وسراجاً وهاجاً


    في زمن نزول القرآن لم يكن أحد على وجه الأرض يعلم حقيقة الشمس،
    ولكن الله تعالى الذي خلق الشمس وصفها وصفاً دقيقاً بقوله تعالى:

    (وَجَعَلْنَا سِرَاجًا وَهَّاجًا) [النبأ: 13]

    وهذه الآية تؤكد أن الشمس عبارة عن سراج
    والسراج هو آلة لحرق الوقود وتوليد الضوء والحرارة
    وهذا ما تقوم به الشمس، فهي تحرق الوقود النووي
    وتولد الحرارة والضوء، ولذلك فإن تسمية الشمس بالسراج
    هي تسمية دقيقة جداً من الناحية العلمية.

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    الطارق



    اكتشف العلماء وجود نجوم نابضة تصدر أصوات طرق أشبه بالمطرقة،
    ووجدوا أن هذه النجوم تصدر موجات جذبية
    تستطيع اختراق وثقب أي شيء بما فيها الأرض وغيرها،

    ولذلك أطلقوا عليها صفتين:

    صفة تتعلق بالطرق فهي مطارق كونية،

    وصفة تتعلق بالقدرة على النفاذ والثقب فهي ثاقبة،

    هذا ما لخصه لنا القرآن في آية رائعة،
    يقول تعالى في وصف هذه النجوم من خلال كلمتين:

    (وَالسَّمَاءِ وَالطَّارِقِ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ *
    النَّجْمُ الثَّاقِبُ) [الطارق: 1-3].

    فكلمة (الطارق) تعبر تعبيراً دقيقاً عن عمل هذه النجوم،
    وكلمة (الثاقب) تعبر تعبيراً دقيقاً عن نواتج هذه النجوم
    وهي الموجات الثاقبة، ولا نملك إلا أن نقول: سبحان الله!

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


    نجم يموت

    هذه الصورة نشرها موقع وكالة ناسا (مرصد هابل)
    حيث وجد العلماء أن هذا النجم الذي يبعد 4000 سنة ضوئية عنا
    وهو يشبه شمسنا، قد انفجر على نفسه وبدأ يصغر حجمه
    ويتحول إلى نجم قزم أبيض،
    حيث تبلغ درجة حرارة هذا الانفجار 400 ألف درجة مئوية!
    ويؤكد العلماء أن شمسنا ستلقى النهاية ذاتها وتحترق،
    وعملية الاحتراق هذه ستؤدي إلى تقلص حجم الشمس على مراحل
    لتتحول إلى شمس صغيرة وهو ما يسميه العلماء بالقزم الأبيض،
    أليس عجيباً أن نجد القرآن يحدثنا عن نهاية الشمس
    بقوله تعالى:

    (إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ) [التكوير: 1].


    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    جبال من الغيوم

    نرى في هذه الصورة التي تم التقاطها من فوق سطح الأرض
    غيوماً ركامية تشبه قمم الجبال،
    ويقول العلماء إن ارتفاع هذه الغيوم يبلغ آلاف الأمتار،
    بل ويشبهونها بالجبال العالية لأن شكلها يشبه شكل الجبل،
    أي قاعدتها عريضة وتضيق مع الارتفاع حتى نبلغ القمة.
    ويؤكد العلماء أن مثل هذه الجبال من الغيوم
    هي المسؤولة عن تشكل البرَد ونزوله،
    والبرد لا يتشكل إلا في مثل هذه الغيوم.
    لقد أكد القرآن هذه الحقيقة في زمن
    لم يكن أحد يعلم شيئاً عن هذه الغيوم،
    بل وشبهها الله بالجبال، يقول تعالى:

    (وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّمَاءِ مِنْ جِبَالٍ فِيهَا مِنْ بَرَدٍ
    فَيُصِيبُ بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَصْرِفُهُ عَنْ مَنْ يَشَاءُ
    يَكَادُ سَنَا بَرْقِهِ يَذْهَبُ بِالْأَبْصَارِ) [النور: 43].

    فسبحان الذي يعلم السر وأخفى،
    إن هذه الحقيقة تشهد بأن
    هذا القرآن كلام الله تعالى ومعجزته الخالدة!

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    التراب الطهور

    لقد اكتشف العلماء أشياء كثيرة في حقول العلم المختلفة،
    وربما يكون من أعجبها أنهم وجدوا بعد تحليل التراب الأرضي
    أنه يحوي بين ذراته مادة مطهرة!!
    هذه المادة تستطيع القضاء على الجراثيم بأنواعها،
    وتستطيع القضاء على أي ميكروب أو فيروس.
    وحتى تلك الجراثيم التي تعجز المواد المطهرة عن إزالتها،
    فإن التراب يزيلها! هذه الخاصية المميزة للتراب
    تجعل منه المادة المثالية لدفن الموتى،
    لأن الميت بعد موته تبدأ جثته بالتفسخ
    وتبدأ مختلف أنواع البكتريا بالتهام خلاياه،
    ولو أنه تُرك دون أن يُدفن لتسبب ذلك بالعديد من الأوبئة الخطيرة. ولكن رحمة الله بعباده أن خلقهم من تراب،
    وسوف يعودون إلى التراب.

    ومن معجزات النبي الكريم عليه الصلاة والسلام

    أن له حديثاً يؤكد فيه أن التراب يطهر،

    فقد رُوي عن النبي صلى الله عليه وسلم إنه قال:

    (إذا ولغ الكلب في الإناء فاغسلوه سبع مرات
    وعفروه الثامنة في التراب) [رواه مسلم].

    ومعنى (ولغ) أي شرب أو أدخل فمه في الوعاء،
    ونحن نعلم بأن لعاب الكلب يمتزج دائماً بعدد من الجراثيم
    وقد تكون خطيرة، وإذا ما شرب الكلب من الماء
    ثم شرب منه الإنسان فقد يُصاب بهذه الأمراض.

    وقد أثبتت التجارب أن المواد الموجودة في تراب الأرض
    تستطيع القضاء على مختلف أنواع الجراثيم.
    وإذا علمنا بأن الكلاب تحمل عدداً من الجراثيم الخطيرة
    في لعابها وأمعائها، وعندما يشرب الكلب من الإناء
    فإن لعابه يسيل ليختلط مع الماء الموجود في هذا الإناء
    ويبقى حتى بعد غسله بالماء. لذلك بعد غسله سبع مرات بالماء
    يبقى القليل من الجراثيم التي تزول نهائياً
    بواسطة التراب الذي يُطهِّر الإناء تماماً.
    ومعنى (عفّروه) أي امسحوا الوعاء بالتراب
    بشكل يمتزج جيداً مع جدران الوعاء.
    وهذه الطريقة تضمن انتزاع ما بقي من جراثيم
    بواسطة هذا التراب.

    فالتراب له قابلية كبيرة جداً للامتزاج بالماء.
    وبعد غسل الوعاء بالماء يبقى على جدرانه بعض الجراثيم،
    ولذلك لا بدّ من إزالتها بحكّها جدياً بالتراب،
    وسبحان الله! كيف عرف هذا الرسول الكريم
    أن في التراب مواد تقتل الجراثيم؟



      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مارس 28, 2024 12:20 pm