[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تعتبر صحة الفم من أهم الأشياء التي يستوجب على الإنسان الاهتمام بها فالكثير من أمراض الأسنان تسبب أو تنتج عن أمراض أخرى. ومن أكثر أمراض الأسنان انتشارا مرض حساسية الأسنان الذي ينتج عن بعض أنواع أمراض اللثة أو كحت الأسنان، وقد تظهر بعد وضع الحشوات أو تنظيف الأسنان من قبل طبيب الأسنان، هذه الحساسية قد تكون مؤقتة وتقل حدتها تدريجياً خلال بضعة أسابيع في حالة المحافظة جيداً على نظافة الأسنان، أما إذا حصل العكس فإن الحالة تزداد سوءاً وتتحول لحالة دائمة ولذلك يجب مراجعة الطبيب في كل الحالات.
نزيف اللثة
ومن أمراض الأسنان الأخرى الأكثر انتشارا مرض نزيف اللثة عند إصابتها بالتهاب، وقد يلاحظ هذا عند استخدام فرشاة الأسنان أو عود الأسنان أو الخيط الخاص بتنظيف الأسنان أو عند أكل التفاح، ويمكن السيطرة على هذه الحالة في المراحل الأولية للمرض وذلك باتباع الطرق الصحيحة لتنظيف الفم والأسنان فيتوقف النزف خلال بضعة أيام.
أما في حالة الإهمال وعدم الاهتمام بنظافة الأسنان فقد يؤدي ذلك إلى انتشار المرض ويؤثر على الأنسجة الرابطة للأسنان داخل عظام الفك، ولكن هناك بعض الحالات التي يكون فيها نزيف اللثة ناتجاً عن اضطرابات دموية أو نقص أنواع معينة من الفيتامينات في الجسم.
معاجين وفرش الأسنان
وعلى الرغم من فعالية العقاقير والأدوية في علاج مثل تلك المشكلات السابقة إلا أن الاهتمام بنظافة الأسنان يعتبر هو أضل وسيلة للعلاج والوقاية وتخير فرشاة الأسنان الجيدة من الوسائل الناجعة في المحافظة على الأسنان، وفرشاة الأسنان الجيدة هي التي لا تسبب أذى لأنسجة اللثة والتي تكون ذات رأس صغير يسهل وصولها للأماكن المختلفة في الفم، ويحتوي رأس الفرشاة على 3 إلى4 صفوف من الشعيرات المتوسطة الطول والمصنوعة من النايلون بحيث تنتهي أطراف الشعيرات باستدارة، ويجب أن يتوازى رأس الفرشاة مع يدها وينصح طبيب الأسنان باستخدام نوع معين من الفرش لتتناسب مع أنسجة الفم واللثة أو في حالات التقويم. وأثبتت التجارب أن استخدام المعجون المحتوي على الفلورايد يقلل من نسبة تسوس الأسنان فكمية قليلة من الفلورايد الموجودة في المعجون تتحد مع مينا الأسنان وتجعله أكثر مقاومة، ويتم التخلص من الزائد من كمية الفلورايد بالمضمضة.
تعتبر صحة الفم من أهم الأشياء التي يستوجب على الإنسان الاهتمام بها فالكثير من أمراض الأسنان تسبب أو تنتج عن أمراض أخرى. ومن أكثر أمراض الأسنان انتشارا مرض حساسية الأسنان الذي ينتج عن بعض أنواع أمراض اللثة أو كحت الأسنان، وقد تظهر بعد وضع الحشوات أو تنظيف الأسنان من قبل طبيب الأسنان، هذه الحساسية قد تكون مؤقتة وتقل حدتها تدريجياً خلال بضعة أسابيع في حالة المحافظة جيداً على نظافة الأسنان، أما إذا حصل العكس فإن الحالة تزداد سوءاً وتتحول لحالة دائمة ولذلك يجب مراجعة الطبيب في كل الحالات.
نزيف اللثة
ومن أمراض الأسنان الأخرى الأكثر انتشارا مرض نزيف اللثة عند إصابتها بالتهاب، وقد يلاحظ هذا عند استخدام فرشاة الأسنان أو عود الأسنان أو الخيط الخاص بتنظيف الأسنان أو عند أكل التفاح، ويمكن السيطرة على هذه الحالة في المراحل الأولية للمرض وذلك باتباع الطرق الصحيحة لتنظيف الفم والأسنان فيتوقف النزف خلال بضعة أيام.
أما في حالة الإهمال وعدم الاهتمام بنظافة الأسنان فقد يؤدي ذلك إلى انتشار المرض ويؤثر على الأنسجة الرابطة للأسنان داخل عظام الفك، ولكن هناك بعض الحالات التي يكون فيها نزيف اللثة ناتجاً عن اضطرابات دموية أو نقص أنواع معينة من الفيتامينات في الجسم.
معاجين وفرش الأسنان
وعلى الرغم من فعالية العقاقير والأدوية في علاج مثل تلك المشكلات السابقة إلا أن الاهتمام بنظافة الأسنان يعتبر هو أضل وسيلة للعلاج والوقاية وتخير فرشاة الأسنان الجيدة من الوسائل الناجعة في المحافظة على الأسنان، وفرشاة الأسنان الجيدة هي التي لا تسبب أذى لأنسجة اللثة والتي تكون ذات رأس صغير يسهل وصولها للأماكن المختلفة في الفم، ويحتوي رأس الفرشاة على 3 إلى4 صفوف من الشعيرات المتوسطة الطول والمصنوعة من النايلون بحيث تنتهي أطراف الشعيرات باستدارة، ويجب أن يتوازى رأس الفرشاة مع يدها وينصح طبيب الأسنان باستخدام نوع معين من الفرش لتتناسب مع أنسجة الفم واللثة أو في حالات التقويم. وأثبتت التجارب أن استخدام المعجون المحتوي على الفلورايد يقلل من نسبة تسوس الأسنان فكمية قليلة من الفلورايد الموجودة في المعجون تتحد مع مينا الأسنان وتجعله أكثر مقاومة، ويتم التخلص من الزائد من كمية الفلورايد بالمضمضة.